أنا أ’فكر .. إذًا أنا مهموم .. → All copy rights are reserved. No part of this publication may be produced or transmitted without prior written permission.©
Friday, April 26, 2013
Thursday, April 25, 2013
"You can be hard, Ellen and you can be very judgmental. And with those two things alone you're gonna make such a mess out of your life. If I knew that you would be happy, I would close my eyes now. I would. It's so much easier to be happy, My love. It's so much easier to choose to love the things you have. And you have so much . . . instead of always yearning for what you're missing . . . or what it is that you're imagining you're missing. It is so much more peaceful."♥
Monday, April 15, 2013
Sunday, April 14, 2013
Monday, April 1, 2013
ألا تُقدم على فعل معصية ما مخافة خذْلان الله لأنك تحبّه . . أقرّبُ إليّ من إمتناعك عن فعل ذنبٌ ما مخافة عذاب الله
ففي الأولى أنتَ تُحبّ الله وتخشى خِذْلانه، وفي الثانية خوفك من عذاب الله -سبحانه وتعالى- طغى على حُبّك له، فيصبح إمتناعك عن المعصية مقروناً بوجود العقاب . . بوجوده تمتنع وبغيابه تُقدم على المعاصي كأن شيئاً لم يكُن
وعلى هذا الأساس يبدأ البعض في تناول الدين من زاوية حسابية بحتة لا تفسح مجالاً للتأمّل . . فلا تصل إليهم روح الإيمان ومن ثم يصير تديّنُهم
-في أغلب الأحيان- أجوفٌ . . قاسيٌ . . آليٌّ . . لا يعرف المحَبّةِ أو الرحمة
صحيحٌ أن أغلب آيات القرآن الكريم تميل إلى الترهيب عن الترغيب، وصحيحٌ أنني أؤمن بضرورة وجود العقاب - للردع قبل أي شيء آخر ولأن البشرُ ليسوا ملائكة فـ بعضهم في ظل غياب الضوابط والعقاب يتوّحش ومن ثم تختلُ الحياة- إلا أني حريصةٌ كل الحرصِ على تلك
الصورة التي رسمتها لله -سبحانه وتعالى- في مخيلتي منذُ الصغر ولا أريدُها أن تتغير أبداً
فهو الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الغَفُورُ الْوَدُودُ الكريم
إنّ الله محبة ومن لم يصل لجوهر المحبّةِ لم يصل إلى الله
ففي الأولى أنتَ تُحبّ الله وتخشى خِذْلانه، وفي الثانية خوفك من عذاب الله -سبحانه وتعالى- طغى على حُبّك له، فيصبح إمتناعك عن المعصية مقروناً بوجود العقاب . . بوجوده تمتنع وبغيابه تُقدم على المعاصي كأن شيئاً لم يكُن
وعلى هذا الأساس يبدأ البعض في تناول الدين من زاوية حسابية بحتة لا تفسح مجالاً للتأمّل . . فلا تصل إليهم روح الإيمان ومن ثم يصير تديّنُهم
-في أغلب الأحيان- أجوفٌ . . قاسيٌ . . آليٌّ . . لا يعرف المحَبّةِ أو الرحمة
صحيحٌ أن أغلب آيات القرآن الكريم تميل إلى الترهيب عن الترغيب، وصحيحٌ أنني أؤمن بضرورة وجود العقاب - للردع قبل أي شيء آخر ولأن البشرُ ليسوا ملائكة فـ بعضهم في ظل غياب الضوابط والعقاب يتوّحش ومن ثم تختلُ الحياة- إلا أني حريصةٌ كل الحرصِ على تلك
الصورة التي رسمتها لله -سبحانه وتعالى- في مخيلتي منذُ الصغر ولا أريدُها أن تتغير أبداً
فهو الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الغَفُورُ الْوَدُودُ الكريم
إنّ الله محبة ومن لم يصل لجوهر المحبّةِ لم يصل إلى الله
Subscribe to:
Posts (Atom)