Monday, July 4, 2011

هلاوس ..


الله 

 الله = أنت لست وحدك-
 الإيمان هو الشئ الوحيد الذي يملئ القلب و لا يفرغه ابداً-
 إذا أردت أن تَحلم فعليك أن تؤمن و إذا أردت أن تؤمن فعليك أن تتأمل و إذا أردت أن تتأمل فعليك أن تُرجع لفطرتَك-


الدنيا .. غرورة و كدابة

 .الدُنيا = دايرة مفرغة بندور فيها-
!المِحَن = هي وسيلة الدنيا لإعلامك أنك مُميز-
 .الألم و الخُسارة ما هما إلا ضريبة الحياة الحتمية-
 .خُلقنا لنموت لا لنحيا و ما بين الميلاد و الموت تكمُن الحياة-
  "كيف/لماذا" .. طالما كانوا السبب-
.العُمر أثمن من أن نقامر به في ساحات الإنتظار-
 الموت يصحبه إفاقة من حولنا .. فبموتنا يحيا ما مات عند بعضهم .. و يفيق بعضهم .. و تستقبل الحياة بعضهم .. و يستعد بعضاً آخر للّحاق بنا
 في رأيي المتواضع .. الزمن هو أكثر علاج ذو فاعلية عرفته البشرية-
 فقدت كل الدوافع لأحيا فخلقت دوافع للموت عوضاً-
 تقبل قدر المستطاع .. حتى يتقبلك المستطاع-
 ًمفيش حاجة ببلاش .. أبدا-
الحياة هدية قدّسها ولا تهملها حتى .. لا تَهملك-


سكان الأرض

 إذا كُنا بقينا على فطرتنا التي خٌلقنا عليها لما كان بيننا أية إختلاف-
 أنت كان .. هو/هي في زمنٌ آخر .. أو في بعدٌ آخر-
 !الكل يظن إذاً الكل حاضر و موجود .. والكل ليس على يقين بأي شئ-
كُلكم تمارسون نفس الدور بشكلٍ أو بآخر-
والنبي لو ليك تار عند حد .. ماتخدوش مني أنا-
يُظهرون ما يريدوا أن يُظهروا لَك وعليك أن تكتشف الباقي بنفسك-
  دايماً واخدين موقف؟ .. الدُنيا مدتناش غير موقف عشان نخده .. نقولها لأ؟-
اعتدتُ على الفراق و الوداع حتى لم يعُدا يُدهشاني-
عَشمتونا .. وسِبتونا-

-حياتك قصة مؤلفة في أذهان الكثيرين .. ينتظروا منك تنفيذ فصُولها .. فصلاً فصلاً .. مشهدً-
مشهدً
 
 أُقٌف قدام المراية وتِف على نفسك يمكن ترتاح ههه .. أو تحِس على دمك؟-

:) .إبتسم فأنت .. حَيّ -


الحب

 الحُب هو مفتاح الحياة .. بس كوالينُه بتتغير كل شوية-
 الحُب ليس أعمى و لكنه يفتقد المنطق-
 الحُب هو سلسلة من الآلام و المعاناة اللذيذة  .. الحُب ليس هروب من الواقع بل تحدي للواقع-
 الحُب إما موجود أو غير موجود .. إذا وجد الشك حول وجوده .. بَطُل وجوده-
  لا مجال لوضع الحب، الإعجاب، العشرة، التعود، التشابه على قدم سواء فكلٌ مستقلاً بذاته خاصة الحُب-
يحبني و أحبه .. والحياةُ ترفضنا-
اعتدتٌ على غيابك الدائم حتى أني لم اعد أُمُانعه-
أتذكرك .. ثم لا ألبث أن أشعُر بالغثيان-

 الحُب هو أن يكون أنت و من تُحب الوحيدان القادران على محاورة بعضكما البعض بلغة لا يفهمها غيركما و لا يفُك ألغازها غيركما .. لُغة مميزة وراقية بطبيعتها و بطبيعة و فطرة من يتحدثونها .. لغة ذكية، سريعة البديهة و لا تحتاج لأية أحرف لتُكتَب .. هي لغة منفردة، غير مُبالية بما يجري حولها، لغة خجولة .. مبتكرة .. بما تحمله من عتاب ولوم وشوق  في بعض الأحيان وطمأنة و قسوة و قلة حيلة في أحيانٍ أخرى .. تلك النظرات التي تتبادلهما عيناكما في غفلات من حولكما .. لتصَرح بشئ أو تنهي شئ ..  لغة الصمت المتحدث.



يحُبها ويمنعه كبريائه من البوح .. هي تعلم و لكنها ليست على يقين فـ تنتظره-
 يمنعه كبريائه من البوح
 .. تنتظره
 يمنعه كبريائه من البوح
 .. تنتظره
 هي: لماذا أُحب رجلاً يمنعه كبريائه من البوح لي بحبه .. أي عُرفاً هذا؟! .. كم غبياً هو .. ليس جاداً ، يفتقد الجُرأة .. لايتقبل الرفض   تتبلد عواطفها، تثور وتقسو ..
 ..هو يشعر
 ..يستنتج
.. إذاً هي لا تُحِبَني
 .النهاية

 بعد زواج دام عشرُ سنوات و اكتشافها خيانته لها في الخمس سنوات الأخيرة و دُرة كانت تشاركها فيه طوال هذه المدة .. تسألت كيف من الممكن أن يتحوّل الإنسان إلى .. حيوان بشري؟

 هو على علم بُحبها الشديد له مهما حاولت هي جاهدة إخفائه .. وهو على يقين بعدم حبه لها مهما حاول هو أن يقنع نفسه بغير ذلك .. وليكن فهو غير عابئً بكل ذلك  .. هو فقط يتلذذ بهذا الشعور( أنه مرغوب) ويستمتع برفقتها و تدليلها له أيضاً.

 بعد قصة حُب دامت أربع سنوات .. الكل يتحدث عنها و يسعى للحذو بها .. اكتشفا فجأة انهما ليس على وفاق .. وكان الإكتشاف من نصيب ..؟

♥ .هي؟ .. دنيتُه-

لم يندم على تركه لها ولم يؤنبه ضميره حتى بعد كل توسلاتها بألا يتركها .. ومع ذلك لم يتملك نفسه من الشعور بالغضب و الضيق عندما رأها ذلك اليوم وهي في صُحبة رجلٌ آخر تتسوق و يده في يدها فرحة وعلى وجها تلك الإبتسامة الطفولية التي طالما احبها .. نعم هو لم يُحبها و لكنه أحبّ امتلاكها.

:') بعد أن أطفأ شموع كعكته احتفالاً بعيد ميلاده الستين و ارتفاع صيحات الفرح و تهنئة الكل له .. هو لازال يفتقدها-

 .♥لطالما كانت عيناها مرآةٌ جميلةٌ له .. فلم تَخذلهُ يوماً



مش كده؟

 إذا ما عرفت الأفضل ما كنت تندمت على الأسوأ .. وفي كل الأحوال لا تندم.

 الشك يقتُل، الحقيقة .. تُصيب.

 الصمت مُريح .. ومريبٌ في آنً واحد.

 خوفك المستمر من رحيل أو فقدان شئ سيسلبك فرحتك به .. فكلنا راحلون وإن تعددت واختلفت الوسائل والأسباب .. قدس ما تملك و لاتخف من ضياعه .. حتى لا تفوت عليك فكرة ضياعه فُرصة الاستمتاع به.

.المغفرة للغير هي مغفرة للنفس أولاً .. فأنت من تسبب في إحداث هذه الكارثة بالأساس.

يحتقرون الدنيا و لايحتقروا أنفسهم .. ينقدوا و يعيبوا على الغير ولا يعيبوا على أنفسهم .. يعرِفوا عن الغير أكثر مما يعرفوا عن أنفسهم .. يحلموا للغير و يتناسوا أنفسهم .. والغير يعيشون للغير وينسوا أنفسهم .. تباً للغير ولأنفسهم

 لطالما كانت القوة في "ضبط النفس.

 لا تنتظر الكمال و العدالة المطلقة من شيء ملئ بالثقوب و الثغرات .. لا تنتظر الكمال و العدالة المطلقة من شيء صانعه ومطبقه الإنسان .. يا عزيزي القانون نفسه ليس عادلاً ليطبق العدالة.

 الغرب سيظل الغرب و الشرق سيظل الشرق وأي محاولة للخلط بينهما ستنتج .. عجيناً.

يدعون أنك مجنون و يتهمونك بالتعقيد وأنت أول من يستمعوا أو يلجأوا إليه .. تباً للنفوس المريضة! 

طُز.. بتريّح.

 "والنبي نَقطنا بسُكاتك"

 عَرّف لي الديمقراطية و ضعها لي في مثالٌ حيّ

.أن تُطالب بتحقيق الديمقراطية في مجتمع لا يعي معناها و لا يدرك أهميتها هي كمحاولتك خلط الزيت بالماء.

.لما وجدت أية حروب أو مجاعات إذا كنا نفكر بالغير الضعيف أكثر من أنفُسنا.

 لطالما أمنت بأن هذا الكوكب يحكمه مجموعة من الحمقى أصحاب المصالح والأحلام الشخصية يسفكون الدماء و ينشرون الوهم ويدخلون بلادهم في حروب هم في غنى عنها و بالنهاية .. شعوبهم هم الضحايا.

لن يتساوى أبداً الحاكم بالمحكوم طالما نُحكم بتلك القوانين الوضعية.

 الشعب هو من يُحدد مصيره بالنهاية.

 العلم العلم .. المعرفة المعرفة.

- تذوب هموم الدنيا وتنزاح الغمم كلها في إبتسامة طفل. :)

- ما أجمل أن نعطي دون أن ننتظر مقابل.

- أجمل و أصدق حب هو من يدفعك إلى الأمام هو من يحثك على أن تكون أفضل مما أنت عليه.

أحياناً نحتاج كلنا أن نمرّ بفترة اللاشئ، نشعر بلاشئ، نفعل لاشئ .. حتى نتوصل لشئ أو نصبح شئ.
 الحب الصادق يحيي لا يميت.

المحُبان تماماً كالفراشات في إنجذابها للضوء  

 مصر = هي الحب اللامشروط

 مصر = يبقى عندَك شئ تحب تموت عشانه